سايق التاكسي مع موزه حلوه
أمامنا فيديو مثير للشهوة و هو مع الجار الأعزب ينيك طيز امرأة ناضجة خمسينية حتى يأتي حليبه وقد تعرف عليها في المول التجاري وهو قد سكن إلى جوارها قريباً فعرفها و تعرفت عليه و عرفت انه أعزب و أنه في بداية الثلاثينات من عمره و عرفت انه عطيط كبير وهي امرأة تسكن بمفردها إذ قد هجر ها زوجها و أولادها ما بين دارس و ما بين عامل يسكن بعيداً عنها فتحرشت به و سال لعابها على زبه فقبل أن شبع رغباتها الشبقة و ناكها كثيراً من كسها فأرعشها حتى أحب أن يجربها من خلفها ذات ليلة فتعجبت و ضحكت: عاوز تنيكني من طيزي …أومأ الجار الأعزب: عاوز اجرب طيزك الحلوة دي…ثم صفعها عليها فراحت تخلع له اللباس و تفلقس له و هو يرطب زبه بماء فمه فنراها قد ابتلعت طيزها زبه ونرى الجار الأعزب ينيك طيز امرأة ناضجة خمسينية وهي قد بركت على صدرها فوق سريرها وراح يعنف بها فتصرخ: آه آه آه آه..أمممم أممم أي أي أي أي اي ….براحة بيبي…و الجار الأعزب يستمتع بشدة وهو يهمس: كمان بيبي…فتهمس بدلع: زبرك حلو بيبي…و راحت تفكر زنبورها و هي باركة ساجدة ثم راحت تمص له و ينيكها نيك فموي وهي نائمة فراح ينيكها فيف سقف حلقها حتى كادت هكذا امرأة ناضجة أن تختنق بزبره الجسيم وراحت تمصه له كالكلبة المسعورة التي لم ترى زبر و تتمحن عليه حتى يأتي حليبه فوق لسانها…